راقصة الهوانم التي اكتشفوا موتها بعد 3 أيام.. حكايات زينات علوي في عيد ميلادها
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
كتبت- ياسمين الشرقاوي:
تحل اليوم ذكرى ميلاد الراقصة الراحلة زينات علوي، إحدى تلميذات ُمدرسة الشرقي بديعة مصابني، التي استطاعت أن تحجز لنفسها مكانً بين أشهر راقصات فترتي الخمسينيات والستينيات، ولُقبت بـ" راقصة الهوانم".
ونستعرض في السطور التالية أبرز المعلومات والحكايات عن زينات علوي:
- من مواليد 19 مايو عام 1930 بمحافظة الإسكندرية وتعرضت للعنف الأسري، وهو ما دفعها لترك المنزل والسفر إلى القاهرة.
- طلبت زينات من إحدى صديقاتها التي تعمل لدى بديعة مصابني، أن تتوسط لها للعمل ضمن فرقتها، وبالفعل تمكنت من الانضمام لها.
- بدأت زينات بالعمل بالفرقة وسط عدد كبير من الراقصات، لكن تألقها دفع "مصابني" لاختيارها للرقص في الصفوف الأمامية.
- اشتهرت بقدرتها على الرقص بالعصا، واستطاعت المزج بين الرقص الشرقي والتحطيب، وعرفت في الوسط الفني باسم "زينات قلب الأسد" لانضباطها.
- انهالت عليها العروض المسرحية الاستعراضية، وانضمت إلى فرقة "شكوكو" المسرحية الاستعراضية، مع زوزو محمد، وعبد العزيز محمود، وحورية حسن، وعمر الجيزاوي، وعلى رأسهم الفنان محمود شكوكو.
- شاركت في عدد من الأفلام أبرزها: "أشجع رجل في العالم، إشاعة حب، أدهم الشرقاوي، الزوجة 13، واعتزلت وابتعدت عن الساحة الفنية في منتصف حقبة الستينات.
- عانت في آخر أيامها من ضائقة مالية، ورحلت عن عالمنا عام 1988، ولم يتم اكتشاف رحيلها إلا بعد ثلاثة أيام من الوفاة، حسبما قال المؤرخ محمود قاسم لـ"مصراوي"، نقلًا عن المخرج كمال عطية، مضيفًا: "كان بيقول إنها كانت ست فاضلة وعاشت الفترة الاخيرة مبتطلبش حاجة من حد ماتت وحيدة بعد الشغل ده كله، في شقتها بوسط البلد واكتُشف وفاتها بعد ثلاث أيام".
فيديو قد يعجبك: