ثروتها 200 مليون دولار ونهاية فيلم حققت شهرتها.. حكايات جوليا روبرتس
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
القاهرة - مصراوي:
تحتفل الفنانة الأمريكية جوليا روبرتس اليوم الإثنين بعيد ميلادها الثاني والخمسين.
ولدت روبرتس في 28 أكتوبر عام 1967 بولاية جورجيا، ودرست في جامعة الولاية، لكن لم تتخرج فيها، لتنتقل بعد ذلك إلى نيويورك، وتلتحق بدروس تمثيل.
أول ظهور لروبرتس عام 1988 في فيلم (Satisfaction)، لكن أكبر نجاح لها كان عندما قامت بدور البطولة في فيلم (pretty woman) عام 1990، الذي رشحت عنه لأوسكار، لتصبح أفلامها بعد ذلك الأعلى إيرادات، وتتوالى نجاحاتها في فيلم (Sleeping with the Enemy)، و(Notting Hill)، وتحصل عن دورها (Erin Brockovich) جائزة الأوسكار.
التقرير التالي يرصد حكايات عن صاحبة أجمل ابتسامة في هوليوود:
- الحياة الأسرية
تزوجت مرتين؛ الأولى من الممثل لايل لوفيت عام 1993 لكن زواجهما لم يستمر سوى عامين فقط، وانفصلا في العام 1995، ثم تزوجت المصور والناقد السينمائي دانيال موندر عام 2002، ورزقا بولدين هازل باتشيريا وفينياس ولتر.
- الثروة
وفقًا لموقع "gobanking" الشهير، فإن ثروة جوليا روبرتس تصل إلى 200 مليون دولار أمريكي، وبهذا فإن جوليا واحدة من أغنى نجوم هوليود.
حلت روبرتس في المرتبة الأولى بين أغنى 100 شخصية شهيرة، وفق مجلة فوربس في العام 2000.
جدير بالذكر أن جوليا روبرتس اختيرت واحدة بين أجمل 50 شخصية من قبل مجلة "بيبول" في عام 2002.
نهاية أشهر أفلامها
كشفت جوليا روبرتس عن النهاية الأصلية الصادمة جدًا لفيلم Pretty Woman، الذي يعد واحدًا من أجمل أفلام الرومانسية في تاريخ السينما.
قالت وهي التي أدت أمام الممثل النجم ريتشارد جير دور فيفيان فتاة الليل، في فيلم Pretty Woman، إن "نهاية الفيلم وفق السيناريو الأصلي كانت مأساوية وقاتمة جدًا".
أكدت روبرتس، خلال حديثها عن الفيلم، أنه كان من المفترض له أن يُختتم بنهاية قاتمة للبطلة فيفيان بدلاً من النهاية السعيدة، التي خرج بها في نهاية المطاف.
قالت روبرتس: "كان على بطل الفيلم أن يخرج فيفيان في النهاية من السيارة في زقاق فقير ويرميها بالمال ويتركها ويرحل، ولو بقيت النهاية كما في السيناريو الأصلي لما استطعت القيام بالدور في حينه، الحمد لله النهاية السعيدة أنقذتني".
شاءت الأقدار أن تنقلب الموازين و"تأتي الرياح بما تشتهي السفن" ويأخذ الفيلم نهاية أخرى، بسبب إفلاس الشركة المنتجة للفيلم، وتحويله إلى شركة "والت ديزني" لتجعل منه "قصة أسطورية"، كما في أفلام الرسوم المتحركة، ولينتهي الفيلم بالنهاية السعيدة المعروفة، ويصبح بين أفضل 10 أفلام رومانسية في تاريخ السينما.
أخذ سيناريو الفيلم، الذي كتبه جي إف لاوتون، اسم "3000"، وكانت الممثلة باتريشيا أركيت أول من رُشح لهذا الدور لكنه انتقل فيما بعد لروبرتس، وبات Pretty Woman، الذي أصبح من أشهر كلاسيكيات السينما الرومانسية في العالم، نقطة انطلاق للممثلة جوليا روبرتس إلى النجومية.
فيديو قد يعجبك: