من هي الشهيرة التي خسرت والدها بطلقةٍ من مسدس والدتها؟
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
حياة المشاهير قد تبدو مثالية وسعيدة للكثيرين من الخارج، لكنها تخفي في بعض الأحيان أسراراً وقصصاً لا تصدق! هذا بالضبط ما حصل مع هذه الشقراء الجميلة الحائزة على الأوسكار والتي خسرت والدها إثر طلقةٍ من مسدس والدتها.
إنها الممثلة الجنوب أفريقية تشارليز ثيرون 38 عاماً التي حازت على جائزة الأوسكار لأفضلة ممثلة عام 2004 عن فيلم Monster أو "الوحش". لكن الوحش الحقيقي في حياة تشارليز كان والدها السكّير الذي كان يعود ثملاً إلى البيت كل ليلةٍ ليضرب والدتها ويشتمها هي وابنتها.
لحظة إطلاق النار
المأساة في حياة تشارليز حصلت في يونيو عام 1991 عندما كانت في الـ15 من عمرها. إذ عاد والدها مع شقيقه وهو مخمور وبدأ بإطلاق النار في أرجاء المنزل بينما كانت تشارليز نائمة في غرفتها. وحسب روايتها لقناة ABC كان والدها يصرخ: "الليلة سأقتلكما كلتيكما بمسدسي."
وعندما قام والدها بإطلاق النار على باب غرفة نومها قامت والدتها غيردا بسحب مسدسها الخاص وإطلاق النار على الرجلين. فقتلت زوجها وجرحت شقيقه.
وقالت تشارليز: "لقد تفهمت تماماً لماذا فعلت ذلك... لو كان لدي إبنة لفعلت نفس الشيء تماماً."
ولكن والدتها لم تدخل السجن لأن المحكمة حكمت بأنها كانت في حالة دفاعٍ عن النفس. وتؤكد تشارليز إن القصة راسخة كوشمٍ على قلبها لكنها لا تحكم حياتها: "إنني أعيش حياةً سعيدةً للغاية... وكأنني ربحت اليانصيب... لقد أخذت بعض الوقت لتفهم ما جرى، فغالباُ ما نظن أن هذه الأمور تحدث لغيرنا وليس لنا."
النهاية السعيدة
حياة تشارليز اليوم فعلاً تبدو سعيدة. فهي من أشهر نجمات هوليوود كما أنها أم لطفلٍ بالتبني وتعيش اليوم قصة حب مع النجم شون بين، كما أن والدتها بجانبها في كل تحركاتها.
فيديو قد يعجبك: