أحمد صفوت يكتشف ''الصياد'' ويواجه يوسف الشريف بحقيقته

كتبت- منى الموجي:

يواجه الضابط ''طارق'' الرائد سيف بحقيقته، لا يسمح سيف في البداية بدخول طارق لشقته، مؤكدا له أن الطريقة التي يتحدث بها إليه تجعله يفكر في منعه من الدخول والاتصال برؤسائه في الجهاز يشكوه لهم، ويكشف طارق لسيف أنه عرف معنى العلامة التي يتركها ''الصياد'' على ذراع ضحاياه، مشيرا إلى أنها تعني ''سلمى''، وهو اسم زوجة سيف.

وينصح سيف طارق بالذهاب لطبيب نفسي، فيذكره طارق بدكتور النجيري الذي قال أن الصياد قتله بينما الحقيقة أنه قُتل على يد عشيق زوجته، وتعمد سيف الإدلاء بمعلومات خاطئة رغم أنه كان الضابط الذي تولى التحقيق في هذه القضية، ويبرر سيف التفاصيل الخطأ التي رواها بقوله السابق أنه كفيف ولا يمكن محاسبته على أشياء لا يراها.

يوجه طارق اتهام لسيف بتزوير أقواله والحادثة التي تعرض لها، فيطلب منه سيف إبراز أي دليل مادي يؤكد ما يقول، ويوضح لطارق أن القضية كبيرة عليه وأن استمراره فيها قد يجعله يخسر الكثير.

يقوم الجهاز بالقبض على ناجي الخليلي ومعه شحنة السلاح، والقبض على المحامي ويتبين أن الجهاز كان على اتفاق مع حلا بأن تسلم الملايين للمحامي ليتعامل مع ناجي ويتمكنوا من القبض عليه.

يتوصل النقيب وائل إلى معلومات تفيد بأن هشام البكري الذي قُتل على أنه ''الصياد'' هو جار سيف في الإسماعيلية وشاهد في قضية قتل زوجة وابنة سيف، واتهمه سيف بأنه شاهد زور، ويقرر طارق أن يفتش غرفة سيف ليعرف ماذا يخبئ بها، وتنتهي الحلقة بتأكد طارق من أن سيف هو الصياد.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا