بعد أن نفت "سارة المغربية" ارتباطها بـ"كاظم الساهر" فمن تكون خطيبته (صور)

كتب - علي المناوي:

لا يزال خبر خطوبة الفنان العراقي كاظم الساهر، والذي تم كشف الستار عنه مُنذ أيام قليلة، مثيرًا للجدل، خاصة بعد أن نفت سارة المغربية التي انتشرت صورها مع كاظم على العديد من المواقع الإخبارية ، ومواقع التواصل الاجتماعي، ارتباطها به، مؤكدة "أنها ليست المقصودة".

وانتشرت صور لـ "كاظم" مع امرأتين مختلفتين، واللافت أن الفتاتين تحملان نفس الاسم "سارة"، إلا أن الأولى تونسية والثانية مغربية. واختلط الأمر على الجمهور وتساءلوا: "من تكون منهن زوجة كاظم ؟".

ولكن المقصودة بالطبع هي التونسية "سارة مقني" من مدينة صفاقس التونسية، والتي وُلدت في العام 1985 ما يعني أنّها في الثلاثينات، وتنحدر من عائلةٍ كبيرة ومهمّة ولها مكانتها، وتمتلك الجنسية الفرنسية غير التونسية، وقد التقطتها عدسات المصورين مؤخرًا في كواليس الموسم الثاني من برنامج "ذا فويس كيدز" وفي أحد الأماكن العامة في لاس فيجاس.

من جانب آخر؛ نفت المُهندسة سارة المغربية، الشقراء التي انتشرت صورها مع الفنان الكبير، خبر خطوبتها من الفنان العراقي كاظم الساهر، وذلك بعد خلط العديد من وسائل الإعلام بينها وبين خطيبته سارة التونسية، التي لم تظهر معه سوى في كواليس برنامج "ذا فويس كيدز" وأحد اللقاءات العائلية.

وطالبت سارة المغربية التي تربطها صداقة قديمة بالفنان كاظم الساهر، من وسائل الإعلام، عدم نشر أي صورة تجمعها به، كتبت توضيحًا عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام قائلة: "انتشر خلال اليومين الماضيين خبر خطوبة الفنان كاظم الساهر على شابة تونسية تدعى سارة.. واختلط على المتابعين الموضوع ظنًا أنني الشخصية التي خطبها كاظم الساهر، نظرًا لتشابه الاسم فقط .. لكن للأسف بعض الوسائل الإعلامية تداولت هذا الخبر على أساس أن الخطبة كانت بيني أنا المهندسة سارة المغربية والفنان كاظم الساهر، وعليه وردتني مئات المكالمات، والرسائل النصية من قبل أشخاص أعرفهم ولا أعرفهم، للمُباركة بسبب هذه المصادر الإخبارية المغلوطة.. ومن هذا المنبر أنفي هذا الخبر جملة وتفصيلًا، وأتمنى للفنان والسيدة سارة التونسية حياة سعيدة.. وأرجو من الوسائل الإعلامية عدم تداول صوري في هذا الشأن.. تحياتي لكم".

وما لا يعرفه كثيرون، أن سارة المغربية هي مهندسة ديكور، نفّذت ديكور منزل الساهر في المغرب، وهي من أشد المعجبات به، وتحضر حفلاته باستمرار، وكانت حاضرة في حفله الأخير في الولايات المتحدة الأمريكية.