من "المومس الفاضلة" إلى "أصحاب ولا أعز".. أعمال طاردتها اتهامات الإساءة للآداب العامة
02:02 م
الأحد 23 يناير 2022
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
كتب- مصطفى حمزة:
"هدم القيم"، و"مخالفة الأعراف والتقاليد"، و"الترويج للمثلية الجنسية"، من بين اتهامات عديدة تطارد فيلم "أصحاب ولا أعز"، الذي بدأ عرضه يوم 20 يناير الجاري، على منصة الترفيه العالمية نتفليكس، وهو النسخة العربية من الفيلم العالمي "Perfect Strangers"، ويشارك في بطولته مجموعة كبيرة من نجوم الفن.
ومع تصاعد الهجوم على الفيلم، والفنانة منى زكي، المشاركة في بطولة العمل مع الفنانة والمخرجة اللبنانية نادين لبكي، والفنان الأردني إياد نصار والفنانين جورج خبّاز وعادل كرم وفؤاد يمين، نرصد هنا بعض الأعمال التي وصفت أنها صادمة للمجتمع.
المومس الفاضلة
"خدش الحياء" وتقديم "فن إباحي" اتهامات حاصرت الفنانة إلهام شاهين عقب طرحها فكرة إعادة تقديم مسرحية "المومس الفاضلة".
ووصل الأمر إلى حد تقدم النائب أيمن محسب عضو مجلس النواب بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس المجلس موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزيرة الثقافة، بدعوى إن المسرحية غير مناسبة للمجتمع المصري، بل من الممكن أن يطلق عليها فن إباحي.
سوق المتعة
عام 2000 شاركت الفنانة إلهام شاهين مع الفنان الراحل محمود عبدالعزيز في بطولة فيلم "سوق المتعة".
وعقب عرض العمل حدثت مواجهة ساخنة بين فاروق حسنى، وزير الثقافة وقتها، مع عدد من النواب، وطالبوا بسحب ترخيص الفيلم، بدعوى أنه مخل بالآداب العامة، إلا أنه تم عرضه ولم يتم الاستجابة لمطالب النواب.
حمام الملاطيلى
أنتج عام 1973، وتولى إخراجه صلاح أبو سيف، ومنعت الجهات الرقابية الفيلم، بدعوى احتوائه على مشاهد خارجة، ثم عرض في السينما في فترة التسعينيات بعد أن حذفت منه الرقابة مشاهد كثيرة، وظل ممنوعًا تلفزيونيًا حتى الآن.
المذنبون
أثار ضجة عقب عرضه عام 1975، وهو قصة وسيناريو حوار نجيب محفوظ وممدوح الليثي، إخراج سعيد مرزوق، بطولة كمال الشناوي، وحسين فهمي، وسهير رمزي، وزبيدة ثروت، وصلاح ذو الفقار، وعادل أدهم.
وكان الفيلم السبب في حادثة فريدة من نوعها في تاريخ الرقابة، إذ أمر الرئيس الراحل محمد انور السادات بإحالة 15 من موظفي الرقابة إلى المحاكمة، لموافقتهم على عرض الفيلم.
خمسة باب
بعد 5 أيام فقط من طرحه في دور العرض، صدر قرار من وزير الثقافة آنذاك عبدالحميد رضوان بسحب تراخيص عرض الفيلم من السينمات ومنعه من العرض.
وقدمت الفنانة نادية الجندي طلبا للجنة التظلمات بوزارة الثقافة والتي كان يرأسها وقتها الكاتب الكبير سعد الدين وهبة، وبالإجماع أقرت لجنة التظلمات بعدم صحة قرار الوزير، ولكن عبدالحميد رضوان قرر تجاهل وإلغاء قرار لجنة التظلمات واستمر منع عرض الفيلم.
درب الهوى
أنتج عام 1983، وبعد مرور شهرين من طرحه في دور العرض، أثار العمل جدلا واسعا، وقررت الرقابة على المصنفات الفنية وقف تراخيص العمل، بدعوى الإساءة لسمعة مصر والأخلاق العامة والذوق العام.
أسرار عائلية
عام 2013 ، دخل المخرج هاني فوزي، في صراع كبير مع الرقابة على المصنفات الفنية بسبب محتوى القصة التي يناقش من خلالها قضايا المثليين.
وطلب المخرج أحمد عواض رئيس الرقابة آنذاك من صناع الفيلم أن يحذفوا 13 مشهدا بدعوى أنها تثير غرائز المشاهدين.
حلاوة روح
عام 2014، تم وقف عرض الفيلم، بقرار من رئيس مجلس الوزراء إبراهيم محلب بدعوى أنه يحتوى على مشاهد تسيء للأطفال.
وبدأت الأزمة عقب اعتراض المجلس القومي للأمومة والطفولة على بعض المشاهد التى جمعت نجمة العمل هيفاء وهبى مع الطفل كريم الأبنودي، بحجة أن هذه المشاهد السينمائية بها انتهاك لحقوق الطفل وتدعو للعنف.
فيديو قد يعجبك: