اكتشفوا أحدث تقنيات زراعة الشعر الآمنة والطبيعية مع أخصائية زراعة الشعر في عيادة دبي للجراحة التجميلية
10:10 ص
الإثنين 08 أكتوبر 2012
-
عرض 2 صورة
-
عرض 2 صورة
تقرير: واحة كمال
أخصائية زراعة الشعر: أنيسة واربكتتحدث أخصائية زراعة الشعر أنيسة واربك من عيادة دبي للجراحة التجميلية عن مدى تطور تقنيات زراعة الشعر حيث أصبحت أكثر سهولة وملائمة لمن يحتاجون لزراعة الشعر سواء في منطقة الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو اللحية.وتذكر واربك أن معظم أسباب فقدان الشعر عند الأفراد تكون وراثية حيث تكون على شكل بقع معينة في الرأس، وهناك أيضا أسباب تكمن نتيجة مرض جلدي أو تقلب في الهرمونات تنتج عنها فقدان الشعر.ولكن الفرق بأن زراعة الشعر لا تصلح في حالات فقدان الشعر المؤقت، حيث تخسر الكثير من النساء شعرهن نتيجة تقلب الهرمونات وفي حالات بعد الحمل، أو في حالات التشخيص بسرطان الثدي وفقدان الشعر نتيجة العلاج الكيميائي وهذه حالات فقدان مؤقتة فبدل الزراعة يتم القيام بعلاجات أخرى توقف التساقط الكثير وخسارة الشعر وتعمل على إعادة إحياء الشعيرات وإنمائهن بشكل طبيعي.وعند سؤالها عن تأثير الحميات الغذائية على الشعر وفقدانه، أكدت واربك بأن حالات فقدان الشعر الناتجة عن الحميات الغذائية التي تكون في معظمها خاطئة وقاسية، هذه الحالات تعد حالات فقدان مؤقتة أيضا، فالكثير من هذه الحميات تفتقد للعديد من الفيتامينات ومن اهمها للشعر A, B, C, D.فحالات فقدان الشعر المؤقتة قد تحدث لأي شخص في أي مرحلة من حياته نتيجة للتوتر والضغوط وأسلوب التغذية والعديد من العوامل الأخرى وكما ذكرت واربك يمكن معالجتها عند شفاء الشخص من الحالة المرضية التي أصابته كما في حالة سرطان الثدي، وذلك عن طريق تجديد خلايا فروة الرأس لينمو الشعر من جديد بشكل طبيعي، أما حالات فقدان الشعر التي تنتج عن الوراثة حيث يحدث أن يفقد الشخص شعره على الرغم من أن صحته جيدة وعند الرجوع للسبب نجد أن أحد أفراد عائلته يعاني من فقدان الشعر، فهذه حالات نتعامل معها عن طريق الزراعة.أما عن طريقة زراعة الشعر التي يعتمدها مركز دبي للجراحة التجميلية فتؤكد واربك بأنها تعطي نتائج طبيعية ورائعة، حيث تشرح واربك بأن الشعر الذي يزرع في المعالجة هو شعر الشخص نفسه وليس شعراً اصطناعيا، حيث يؤخذ الشعر من مؤخرة الرأس فهذه المنطقة لا يتساقط الشعر فيها أبداً ويزرع هذا الشعر في الأماكن المتضررة وتكون النتيجة طبيعية مئة بالمئة ويمكن للشخص أن يقص أو يحلق هذا الشعر حيث أنه سينمو بشكل طبيعي. حالة قبل وبعد زراعة الشعرلكن تذكر أخصائية زراعة الشعر واربك بأن ثمة حالات غير قابلة للعلاج وزراعة الشعر كبعض الأمراض الجلدية و في حالة داء الثعلبة العامة (alopecia) حيث يفقد الشخص كافة شعر رأسه وشعر حواجبه ورموشه وشعره بالأكمل وبهذه الحالة فإن المنطقة المانحة للشعر وهي مؤخرة الرأس لا توجد.كما ثمة حالات تكون فيها المنطقة المانحة أصغر من المنطقة المصابة بالصلع وبهذه الحالة يتم الجمع بين شعر هذه المنطقة وشعر الجسم فمثالاً يمكننا أخذ الشعر من صدر الرجل لمعالجة صلعه.وبالحديث عن الطريقة المتبعة لزراعة الشعر في عيادة دبي للجراحة التجميلية تشرح واربك بأن العيادة تتبع تقنية FUE وهي اختصار Follicular Unit Extraction وهي تقنية مطورة ومحدثة عن الطريقة التقليدية وهي طريقة الشريط – Strip Method التي يتم استخدامها حتى الآن منذ ما يقارب الـ30 عاماً وتتضمن الجراحة والتقطيب مما يجعل الكثير يحجمون عن زراعة الشعر خوفاً من الفكرة، أما التقنية الجديدة FUE فتتضمن أخذ شعيرات من مؤخرة الرأس من غير جراحة، وعادة ما تكون المنطقة الخلفية من الرأس غنية بالشعر أكثر من مقدمة الرأس فنأخذ الشعر من الوراء ونزرعها في المناطق التي نريدها شعرة بشعرة، ولهذا فإن هذه الطريقة تصلح أيضاً لزراعة الرموش والحاجبين واللحية. فليس هناك حاجة بعد اليوم لعمل تاتو للحاجبين لتحديدهما بشكل غير طبيعي حيث تضمن هذه الطريقة من زراعة الشعر الحصول على شكل حاجبين أكثر جمالاً.
أخصائية زراعة الشعر: أنيسة واربكتتحدث أخصائية زراعة الشعر أنيسة واربك من عيادة دبي للجراحة التجميلية عن مدى تطور تقنيات زراعة الشعر حيث أصبحت أكثر سهولة وملائمة لمن يحتاجون لزراعة الشعر سواء في منطقة الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو اللحية.وتذكر واربك أن معظم أسباب فقدان الشعر عند الأفراد تكون وراثية حيث تكون على شكل بقع معينة في الرأس، وهناك أيضا أسباب تكمن نتيجة مرض جلدي أو تقلب في الهرمونات تنتج عنها فقدان الشعر.ولكن الفرق بأن زراعة الشعر لا تصلح في حالات فقدان الشعر المؤقت، حيث تخسر الكثير من النساء شعرهن نتيجة تقلب الهرمونات وفي حالات بعد الحمل، أو في حالات التشخيص بسرطان الثدي وفقدان الشعر نتيجة العلاج الكيميائي وهذه حالات فقدان مؤقتة فبدل الزراعة يتم القيام بعلاجات أخرى توقف التساقط الكثير وخسارة الشعر وتعمل على إعادة إحياء الشعيرات وإنمائهن بشكل طبيعي.وعند سؤالها عن تأثير الحميات الغذائية على الشعر وفقدانه، أكدت واربك بأن حالات فقدان الشعر الناتجة عن الحميات الغذائية التي تكون في معظمها خاطئة وقاسية، هذه الحالات تعد حالات فقدان مؤقتة أيضا، فالكثير من هذه الحميات تفتقد للعديد من الفيتامينات ومن اهمها للشعر A, B, C, D.فحالات فقدان الشعر المؤقتة قد تحدث لأي شخص في أي مرحلة من حياته نتيجة للتوتر والضغوط وأسلوب التغذية والعديد من العوامل الأخرى وكما ذكرت واربك يمكن معالجتها عند شفاء الشخص من الحالة المرضية التي أصابته كما في حالة سرطان الثدي، وذلك عن طريق تجديد خلايا فروة الرأس لينمو الشعر من جديد بشكل طبيعي، أما حالات فقدان الشعر التي تنتج عن الوراثة حيث يحدث أن يفقد الشخص شعره على الرغم من أن صحته جيدة وعند الرجوع للسبب نجد أن أحد أفراد عائلته يعاني من فقدان الشعر، فهذه حالات نتعامل معها عن طريق الزراعة.أما عن طريقة زراعة الشعر التي يعتمدها مركز دبي للجراحة التجميلية فتؤكد واربك بأنها تعطي نتائج طبيعية ورائعة، حيث تشرح واربك بأن الشعر الذي يزرع في المعالجة هو شعر الشخص نفسه وليس شعراً اصطناعيا، حيث يؤخذ الشعر من مؤخرة الرأس فهذه المنطقة لا يتساقط الشعر فيها أبداً ويزرع هذا الشعر في الأماكن المتضررة وتكون النتيجة طبيعية مئة بالمئة ويمكن للشخص أن يقص أو يحلق هذا الشعر حيث أنه سينمو بشكل طبيعي. حالة قبل وبعد زراعة الشعرلكن تذكر أخصائية زراعة الشعر واربك بأن ثمة حالات غير قابلة للعلاج وزراعة الشعر كبعض الأمراض الجلدية و في حالة داء الثعلبة العامة (alopecia) حيث يفقد الشخص كافة شعر رأسه وشعر حواجبه ورموشه وشعره بالأكمل وبهذه الحالة فإن المنطقة المانحة للشعر وهي مؤخرة الرأس لا توجد.كما ثمة حالات تكون فيها المنطقة المانحة أصغر من المنطقة المصابة بالصلع وبهذه الحالة يتم الجمع بين شعر هذه المنطقة وشعر الجسم فمثالاً يمكننا أخذ الشعر من صدر الرجل لمعالجة صلعه.وبالحديث عن الطريقة المتبعة لزراعة الشعر في عيادة دبي للجراحة التجميلية تشرح واربك بأن العيادة تتبع تقنية FUE وهي اختصار Follicular Unit Extraction وهي تقنية مطورة ومحدثة عن الطريقة التقليدية وهي طريقة الشريط – Strip Method التي يتم استخدامها حتى الآن منذ ما يقارب الـ30 عاماً وتتضمن الجراحة والتقطيب مما يجعل الكثير يحجمون عن زراعة الشعر خوفاً من الفكرة، أما التقنية الجديدة FUE فتتضمن أخذ شعيرات من مؤخرة الرأس من غير جراحة، وعادة ما تكون المنطقة الخلفية من الرأس غنية بالشعر أكثر من مقدمة الرأس فنأخذ الشعر من الوراء ونزرعها في المناطق التي نريدها شعرة بشعرة، ولهذا فإن هذه الطريقة تصلح أيضاً لزراعة الرموش والحاجبين واللحية. فليس هناك حاجة بعد اليوم لعمل تاتو للحاجبين لتحديدهما بشكل غير طبيعي حيث تضمن هذه الطريقة من زراعة الشعر الحصول على شكل حاجبين أكثر جمالاً.
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى:
تخلصي من الحسد السام!!