- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
برلين- (د ب أ)
حذر المركز الألماني لعلاج الإدمان من أن تعاطي المُنوّمات والمُهدّئات لفترة طويلة قد يؤدي إلى إدمانها، مضيفاً أن متعاطي تلك الحبوب لا يلاحظ إدمانه لها في البداية؛ حيث أن قرص واحد يومياً يكفي احتياجاته، ولا يستدعي الأمر زيادة الجرعة.
ولكن عند التوقف عن تعاطي القرص اليومي، فمن الممكن أن تظهر على المريض أعراض الانسحاب، والتي تكون مماثلة للمتاعب الأصلية، بل إنها قد تكون أقوى، مما يؤدي إلى تعاطي الأقراص مرة أخرى ومع استمرار التعاطي يشعر المريض بالإنهاك وتبلد الذهن.
ولتجنب خطر الإدمان، شدد المركز الألماني على ضرورة عدم تعاطيها إلا بناء على وصف الطبيب، على أن يتم تعاطي أقل جرعة ممكنة منها ولوقت قصير، مع مراعاة عدم التوقف المفاجئ عن تعاطيها، ولكن تخفيف الجرعة تدريجياً.
ومن ناحية أخرى، أفاد المركز الألماني أن الأقراص المنومة والمهدئة لا تسهم في محاربة مسببات المشكلة جذرياً، ولكنها تساعد فقط في حلها بشكل مؤقت، مضيفاً أنه من الأفضل اللجوء إلى تقنيات الاسترخاء أو العلاج النفسي كبديل لها.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان