منها الاكتئاب.. هذه الأعراض تنذرك بنقص الكالسيوم في الجسم

كتبت-هدير غيث:

الكالسيوم هو أحد المعادن الهامة والضرورية للجسم، والتي تحتاجها لبناء عظام وأسنان قوية، وللحصول على صحة جيدة للقلب والعضلات، وعند انقاصه يزيد من خطر إصابتك ببعض الأمراض، وفقًا لما ذكره موقع " webteb"، المعني بالنصائح الطبية:

1- هشاشة العظام.

2- مرض نقص كالسيوم الدم.

3- مرض قلة العظام.

أسباب نقص الكالسيوم في الجسم:

هناك العديد من الأسباب التي تقف وراء الإصابة بنقص الكالسيوم، ومنها:

1- عدم الحصول على كمية كافية من الكالسيوم ولفترات مطولة، لا سيما في الطفولة المبكرة.

2- تناول أدوية تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.

3- تحسس الجسم من الأطعمة الغنية بالكالسيوم.

4- التغيرات الهرمونية المختلفة، خاصة في النساء.

5- الجينات والوراثة.

6- الإصابة بقصور الدرقية.

7- سوء التغذية أو سوء الامتصاص.

8- نقص في مستويات "فيتامين د"، ينتج عنه قلة قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم.

9- التهاب البنكرياس الحاد.

10- نقص أو فرط المغنيسيوم في الجسم.

11- الفشل الكلوي.

12- تناول بعض أدوية العلاج الكيماوي.

13- إجراء عملية جراحية في الغدة الدرقية.

وعادة لا يصاب الشخص بنقص في الكالسيوم بين ليلة وضحاها، بل يحدث ذلك تدريجيًا عند عدم الحصول على كمية كافية من الكالسيوم لفترات طويلة.

وهناك بعض الأعراض لنقص الكالسيوم في الجسم:

لا تظهر أعراض نقص الكالسيوم في الفترات الأولى، إذ أن الجسم يستمر في تزويد نفسه بحاجته من الكالسيوم عبر أخذه من العظام، وعند إنقاصه لفترة طويلة له آثار وأعراض خطيرة على صحة الجسم:

1- الحيرة والارتباك وفقدان الذاكرة.

2- تشنج العضلات.

3- تنميل في اليدين والقدمين والوجه.

4- اكتئاب.

5- ضعف في الأظافر.

6- سهولة التعرض لكسور العظام.

7- إبطاء نمو الشعر.

8- تضرر البشرة وشحوبها وضعفها.

ولحمايتك من الإصابة بنقص الكالسيوم عليك اتباع الآتي:

1- التغذية السليمة

لابد من تناول بعض الطعمة الغنية بالكالسيوم مثل منتجات الألبان، سمك السردين، البروكلي، التين المجفف.

2- عدم الإفراط في تناول الكالسيوم ومكملاته

يُفضل تناول الحصة المناسبة من الكالسيوم تبعًا للفئة العمرية والجنس، وعدم الإفراط من تناوله او مكملاته، إلا بعد استشارة الطبيب.

3- تناول بعض الأطعمة التي تحتوي على "فيتامين د" مثل الأسماك الدهنية "السلمون والتونا، عصير البرتقال، البيض.

4- التعرض الكافي لأشعة الشمس، إذ يساعد الجسم على صناعة فيتامين د.