- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
كتبت - شيرين عمر:
هل تحلم بالرجوع في الزمن؟ بالعودة من جديد لمرحلة الشباب أو المراهقة؟ فهذا ما حدث لـ"نايومى جاكوبس"، ولكن بدون علمها، فالأمر كان خارج عن إرادتها تماماً. ففي عام 2008، استيقظت "نايومى" في جسد امرأة بالغة من العمر 32 عاماً، ولكن بعقل فتاة في الـ 15 من عمرها. فلم تكن "نايومى" تعي أنها لم تعد في تسعينات القرن الماضي، بل في القرن الـ21 ولديها ابن يبلغ من العمر احدى عشر عاماً، وهذا كان سبب رئيسي في حالة الذعر التي اصابتها.
أخبر الأطباء "نايومى" أنها اصيبت بفقدان في الذاكرة بعد تعرضها لإجهاد نفسي وعصبي حاد، مما جعل المخ يمحو جزء كبير من ذكرياتها. وعلى الرغم من أنها استغرقت 3 سنوات لاسترجاع ذاكرتها والاعتياد على "المستقبل" وحياتها، مثل كونها أم، ووجود التكنولوجيا والهواتف المحمولة والإنترنت ولماذا اختارت دراسة علم النفس، إلا أنها ممتنة جداً لحصول مثل هذا الأمر.
فتبعاً لموقع "ياهو" وعلى حد قولها، "أنها وعلى الرغم من هول الصدمة في البداية، إلا أنها ممتنة لحدوث هذا." فقد غير هذا الحدث طريقة تفكيرها وجعلها تدرك أن القدر أعطاها فرصة ثانية لتصحيح حياتها، مما جعلها تسعى من جديد لتحقيق حلمها في أن تصبح كاتبة، وحالياً تكتب قصة حياتها.
ما رأيك؟ هل ترى الموضوع نعمة أم نقمة؟
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان