هل تعلم ما هو أحب الكلام إلى الله ؟!
كتبت- سارة عبد الخالق:
نسعى جميعا إلى محبة الله عز وجل، فالله الغفور الرحيم مالك الملك إذا أحب عبدا، كان الخير الكثير من نصيبه .
فالمولى – جل وعلا – إذا أحب شخصا.. فماذا تكون النتيجة ؟!
فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضه عليه، ومايزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، وإن استعاذني لأعيذنه.....) – صحيح الجامع.
فحب الله للعبد نعمة عظيمة ورزق، والعبد العاقل هو الذي يجد ويجتهد لنيل شرف حب الله له.
فكيف لله أن يحب عبده ويرزقه من النعم العظيمة التي لا تعد ولاتحصى، ولا يتودد العبد لربه ويناجيه ويتقرب إليه بالكلمات التي يحبها – عز وجل - !
فالله تعالى يحب كلمات قال عنها رسول الله – صلوات الله عليه – أنها من أحب الكلام إلى الله، لكن هل تعلم ما هو أحب الكلام إلى الله – سبحانه وتعالى - ؟!
فعن أبي ذر الغفاري – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله؟ قلت: يا رسول الله ! أخبرني بأحب الكلام إلى الله، فقال: إن أحب الكلام إلى الله؛ سبحان الله وبحمده) – صحيح مسلم.
سبحان الله وبحمده.. سبحان الله وبحمده .. سبحان الله وبحمده... وددت تردديها وتكرارها لعل الله يسمع مني أحب الكلام إليه .
كلمات سهلة يسيرة لا تحتاج إلى وقت أو مجهود تستطيع أن ترددها وتقولها دون قيد أو شرط، فعطر لسانك ودرب لسانك وقلبك على كلمات يحبها الله جل وشأنه
فلنرددها سويا.. ولنجعلها كلمات خالصة لوجه الله تعالى .
سبحان الله وبحمده..
سبحان الله وبحمده ..
سبحان الله وبحمده..
كررها ولا تمل، إنها حقا لكلمات أحب إلى الله !
كتبت- سارة عبد الخالق:
نسعى جميعا إلى محبة الله عز وجل، فالله الغفور الرحيم مالك الملك إذا أحب عبدا، كان الخير الكثير من نصيبه .
فالمولى – جل وعلا – إذا أحب شخصا.. فماذا تكون النتيجة ؟!
فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضه عليه، ومايزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، وإن استعاذني لأعيذنه.....) – صحيح الجامع.
فحب الله للعبد نعمة عظيمة ورزق، والعبد العاقل هو الذي يجد ويجتهد لنيل شرف حب الله له.
فكيف لله أن يحب عبده ويرزقه من النعم العظيمة التي لا تعد ولاتحصى، ولا يتودد العبد لربه ويناجيه ويتقرب إليه بالكلمات التي يحبها – عز وجل - !
فالله تعالى يحب كلمات قال عنها رسول الله – صلوات الله عليه – أنها من أحب الكلام إلى الله، لكن هل تعلم ما هو أحب الكلام إلى الله – سبحانه وتعالى - ؟!
فعن أبي ذر الغفاري – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله؟ قلت: يا رسول الله ! أخبرني بأحب الكلام إلى الله، فقال: إن أحب الكلام إلى الله؛ سبحان الله وبحمده) – صحيح مسلم.
سبحان الله وبحمده.. سبحان الله وبحمده .. سبحان الله وبحمده... وددت تردديها وتكرارها لعل الله يسمع مني أحب الكلام إليه .
كلمات سهلة يسيرة لا تحتاج إلى وقت أو مجهود تستطيع أن ترددها وتقولها دون قيد أو شرط، فعطر لسانك ودرب لسانك وقلبك على كلمات يحبها الله جل وشأنه
فلنرددها سويا.. ولنجعلها كلمات خالصة لوجه الله تعالى .
سبحان الله وبحمده..
سبحان الله وبحمده ..
سبحان الله وبحمده..
كررها ولا تمل، إنها حقا لكلمات أحب إلى الله !
فيديو قد يعجبك: