بالصور- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تستقبل طلابها الجدد
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
كتب- محمد قاسم:
استقبلت الجامعة الأمريكية بالقاهرة، اليوم الأربعاء، أكثر من 1000 طالبا جديدًا و243 آخرين من طلاب الدراسات العليا الجدد لبدء الدراسة في الفصل الدراسي الجديد، خريف 2017.
وقالت الجامعة في بيان صحفي، إن الجامعة ضمت هذا العام طلاب مصريين من 23 محافظة وطلاب دوليين من دول تشمل سوريا ونيجيريا، وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، والأردن، وفلسطين، والدانمرك، وقطر، والمملكة العربية السعودية واليمن، مشيرة إلى أن عدد الطالبات الجدد هذا الفصل الدراسي هو 564 طالبة بينما عدد الطلاب الذكور هو 448 طالبا.
وأضافت الجامعة أن نحو 100 طالباً من الطلاب الجدد تلقوا مساعدات مالية ومنح دراسية للدراسة في الجامعة، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تقدم الجامعة هذا الفصل الدراسي مساعدات مالية لطلاب الجامعة الذين يحتاجون دعماً مالياً للدراسة لأكثر من 2000 طالب جامعي.
فضلاً عن ذلك، استقبلت الجامعة 62 عضوًا جديدًا من أعضاء هيئة التدريس للعام الدراسي الجديد في الجامعة الأمريكية بالقاهرة والذين توافدوا من بلدان مثل كندا، وأستراليا، وبريطانيا، والولايات المتحدة، واستونيا، وغانا، ولبنان، وتركيا، وسويسرا، وأيرلندا، وبولندا، وباكستان، وألمانيا بالإضافة إلى مصر.
وأوضحت الجامعة أن الطلاب قضوا الأسبوع الماضي في التعرف على الجامعة قبل بدء المحاضرات في ما يطلق عليه أسبوع التوجيه.
ووجه رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة فرانسيس ريتشياردوني، والمدير الأكاديمي الدكتور إيهاب عبد الرحمن وعميد الطلاب جورج ماركيز كلمات ترحيبية وتشجيعية للطلاب الجدد.
وتحدث ريتشياردوني مع الطلاب حول مهمة ورؤية الجامعة الأمريكية بالقاهرة، حيث أكد على دور الجامعة ورسالتها وهدف موائمة المنهج الدراسي وأسلوب التدريس والأبحاث للتطورات العالمية، "وذلك للتميز في جميع المساعي الأكاديمية."
ولفت إيهاب عبد الرحمن إلى أن هناك تنوع طلابي هذا العام، يوفر تجربة غنية للطلاب من جميع التخصصات والسنوات الدراسية، داعياً الطلاب للتفاعل والتعلم من البيئة متنوعة الثقافات في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
وقال عبد الرحمن: "نحن مجتمع متنوع، ويعكس كل من طلابنا وأعضاء هيئة التدريس الجدد هذه السمة المميزة والفريدة من نوعها في الجامعة".
وتوفر الجامعة فرصة لقاء وتكوين صداقات والتعلم من أشخاص من خلفيات مماثلة ومختلفة." وأوضح عبد الرحمن، بعد لقاءه بالطلاب وأعضاء هيئة التدريس الجدد: "تذكرنا هذه الفرص أنه في نهاية المطاف، على الرغم من أوجه التشابه أو الاختلاف، نحن هنا من أجل نفس الغرض: أن نتعلم حتى نجعل العالم أفضل قليلا."
كما تحدث عبد الرحمن عن تراث الجامعة الفريد الذي لا يمكن الحفاظ عليه أو الارتقاء به إلا من خلال جهود الطلاب المستقبلية، وقال: "لقد حققنا أشياء عظيمة فى تاريخ الجامعة الذى يقرب من 100 عام، ويمكننا دائما أن نطور ونحسن من أنفسنا. دعونا لا نكون راضين عما لدينا من قبل. دعونا نعمل معا لكي تكون الجامعة أفضل وأكثر قوة مما هي عليه الآن".
فيديو قد يعجبك: