أزمة عزة الحناوي من البداية الي النهاية (تسلسل زمني)
كتب- محمد نصر:
كشف حمدي الكنيسي، نقيب الإعلاميين، اليوم عن صدور قرار نهائي بفصل المذيعة عزة الحناوي من اتحاد الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو"
في سياق ذلك يستعرض مصراوي قصة المذيعة من البداية الي النهاية.
في 9 نوفمبر عام 2015، قرر عصام الأمير، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، إيقاف "الحناوي"، عن العمل لحين انتهاء التحقيق معها، ومراجعة آخر حلقاتها من خلال الشئون القانونية في "ماسبيرو"، وإدارة المتابعة على البرامج بعد خروجها عن "سكريبت" الحلقة، وإبداء رأيها الشخصي من خلال البرنامج.
في 10 من مارس، من العام 2016، أصدر الأمير قرارًا آخر بإيقاف المذيعة عن العمل لحين انتهاء إجراءات التحقيق، بناءً على تقرير لجنة تقييم الأداء، وذلك بالتزامن مع تقديم بلاغ ضدها إلى النائب العام.
في 23 من نفس الشهر، أحال الأمير مقدمة البرامج بقناة القاهرة وآخرين من فريق عمل ببرنامج "أخبار القاهرة"، إلى هيئة النيابة الإدارية.
في 28 أكتوبر الماضي، أعلنت الشؤون القانونية المركزية بالهيئة الوطنية للإعلام برئاسة أحمد طه، فتح التحقيقات مع الحناوي، عقب رصد مداخلة هاتفية لها في إحدى القنوات المعادية لمصر التي تدعم الإرهاب.
في 12 ديسمبر الجاري، قررت الإدارة المركزية للشؤون القانونية منع الحناوي، من تقديم أي برامج على الهواء، والعمل على تقييم أدائها وعرض حالتها على لجنة مدير الإدارات بالقطاع، للنظر في نقلها إلى وظيفة أخرى.
في 22 ديسمبر 2017 سافرت إلى تركيا لتبدأ عمله في قناة الشرق التي تبث من هناك بعد ما اعلن ايمن نور انضمامها الي قناة الشرق
في 1 /1/2018 اعلن حمد الكنيسي نقيب الاعلامين فصل المذيعة من ماسبيرو نظرا لانها ارتكبت اخطاء مهنية كبير بجانب انضمامها الي قناة معادية للدولة المصرية.
فيديو قد يعجبك: