تشييع جثمان الكاتب سعيد الكفراوي بمقابر الأسرة بطريق العين السخنة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
مصراوي:
شيع عدد من المثقفين والكتاب صباح اليوم، الأحد، جنازة الكاتب سعيد الكفراوي، من منزله بالمقطم، إلى مقابر العائلة أول طريق العين السخنة.
وحضر تشييع الجنازة عدد من أصدقاء الكاتب الراحل، على رأسهم الشاعر زين العابدين فؤاد، والكاتب الروائى وحيد الطويلة، والكاتب الصحفى سيد محمود، والكاتب هشام أصلان، والشاعر الكبير عبد المنعم رمضان والكاتبة ضحى عاصي.
ولد الكفراوي عام 1939 بقرية كفر حجازي مركز المحلة الكبرى، وبدأ حياته الأدبية فى قصر ثقافة المحلة عام 1964 ضمن جماعة الأدب التى كانت تضم: نصر أبوزيد وجابر عصفور ومحمد المنسي قنديل ومحمد فريد أبوسعدة وجار النبي الحلو ومحمد صالح، وقد شكَّلوا جميعًا تيارًا مهمًّا فى الفكر والنقد والإبداع فى الأدب العربى الحديث.
ولم يكتب الكفراوي سوى القصة القصيرة، وقد دافع عن ذلك الفن بشرف وتجرد، وكانت كتابة هذا الشكل موازية لحياته تقريبًا وقد اعتبرها نبوءة تعبِّر عن الجماعات المغمورة وأهل الهامش، وفى الوقت الذى رحل كل أبناء جيله إلى زمن الرواية ظل هو مخلصًا للقصة القصيرة، مدافعًا عن كينونته، واعتبره النقاد أحد شهيدين يبدعان هذا الشكل الفريد، مع زكريا تامر.
ومن أعمال الراحل: "مدينة الموت الجميل"، "ستر العورة"، "سدرة المنتهى"، "مجرى العيون"، "بيت للعابرين"، "كشك الموسيقى"، "دوائر من حنين"، "أيام الأنتيكا"، "حكايات عن ناس طيبين"، "يا قلب من يشتريك".
وإضافة إلى جائزة الدولة التقديرية، حصل على جائزة السلطان قابوس فى القصة القصيرة، ودُعي إلى الكثير من الملتقيات ومؤتمرات الثقافة والإبداع فى مصر والعالم العربي؛ المغرب – الكويت – السعودية – الإمارات – العراق – فرنسا – الدنمارك، وقد أنتجت السينما العراقية فيلمًا عن إحدى قصصه بعنوان "مطاوع وبهية".
فيديو قد يعجبك: