55 صورة تكشف أسرارا مهمة عن التحنيط عند قدماء المصريين
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
-
عرض 55 صورة
كتب- محمد شاكر:
يرجع اهتمام قدماء المصريين بالتحنيط لأسباب دينية، فقد كانوا يعتقدون أن وجود المومياء أو الجثة المحنطة أمر ضروري لبقاء الروح في الجسد، إيمانا منهم بالبعث والخلود، فقد كانت العقيدة الأساسية للتحنيط عند القدماء المصريين هي المحافظة علي جسد مثالي للمتوفي يستطيع من خلاله العودة مرة أخرى للحياة.
والتحنيط عبارة عن عملية حفظ وتعقيم جثث الموتي، عن طريق مواد معينة تساعد الإنسان في المحافظة علي مظهرة عند وضعة في مكان عام قبل إجراء مراسم الدفن فيبدو كأنه حي.
وظل التحنيط لغزا محيرا في التاريخ والآثار المصرية لفترة طويلة من الزمن، ولكن بعد إجراء العديد من الدراسات والفحوصات الكيميائية علي المومياؤات، توصل العلماء مؤخرا إلى طرق وأساليب القدماء المصريين في عملية التحنيط.
وكشفوا أن قدماء المصريين استخدموا مجموعة متنوعة من المواد لدهن الجسم بعد الموت لتقليل الروائح الكريهة وحمايته من الفطريات والبكتيريا والتعفن.
وتمكن علماء الآثار أيضاً من تحديد المواد المعينة التي تم استخدامها للحفاظ على أجزاء الجسم المختلفة، على سبيل المثال، تم استخدام راتنج (الصمغ) الفستق وزيت الخروع فقط للرأس.
كما تضمنت النتائج أيضاً المادة التي أشار إليها المصريون القدماء باسم "أنتيو" وترجمت إلى المر أو البخور، وكانت مزيجاً من المكونات المختلفة، مثل مزيج من زيت الأرز وزيت العرعر والسرو والدهون الحيوانية.
وكانت المكونات المستخدمة والتي تم اكتشافها في ورشة تحنيط بمنطقة سقارة، متنوعة ومصادرها كثيرة ولم تكتف باستخدام مواد موجودة في مصر فقط، ولكن أبعد من ذلك بكثير.
في حين أن العديد من المواد كانت من جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط، إلا أنها عثرت أيضاً على بقايا صمغ دامار وراتنج الإيليمي، والتي من المحتمل أنها جاءت من غابات جنوب شرق آسيا، أو ربما مناطق استوائية في إفريقيا.
فيديو قد يعجبك: