بالصور- ما أشبه اليوم بالبارحة..احتجاجات بالتيمور قديما والآن
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
كتبت ـ مروة مصطفى:
ما أشبه اليوم بالبارحة، هذا هو العنوان الأمثل لما يحدث اليوم من احتجاجات وأعمال شغب في مدينة بالتيمور التابعة لولاية ميريلاند الأمريكية.
شهدت بالتيمور أعمال شغب على نطاق واسع عام 1968، فجرها اغتيال الدكتور مارتن لوثر كينج، وبدأت الاحتجاجات مع مراهقين يشعرون بالغضب والاحباط، يقومون بإلقاء الحجارة وتحطيم النوافذ، يوم 6 أبريل 1968، ولكن بحلول صباح اليوم التالي، كان هناك ثلاثة قتلى و 70 جريحا، فيما ألقي القبض على أكثر من شخص، وقام 5500 من رجال الحرس الوطني باحتلال المدينة، بحسب تقرير مصور نشرته مجلة تايم الأمريكية.
واليوم ورغم فارق الزمن واختلاف طبيعة وأسباب الاحتجاجات، تشهد بالتيمور اليوم أعمال شغب شبيه بما حدث منذ أكثر من 45 سنة مضت.
وتنشر تايم في تقريرها صورا منذ عام 1968 وصور أخرى لأحداث بالتيمور اليوم التي تحولت لأعمال شغب أعقبت تشييع فريدي رمادي الرجل الأسود الذي توفي أثناء احتجازه من قبل الشرطة، الأمر الذي يثير الدهشة لشدة الشبه بين الصور.
وكان الشاب فريدي رمادي البالغ من العمر 25 عاما قد توفي نتيجة جروح أصيب بها في حادث لم تعرف طبيعته مع رجال شرطة، وأعقب جنازته اندلاع أحداث عنف.
فيديو قد يعجبك: