20 صورة من داخل المدينة الجامعية في المنيا بعد اختيارها ضمن مستشفيات العزل
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
-
عرض 21 صورة
المنيا – محمد النادي:
عقب إعلان الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، يوم 7 أبريل الجاري، اختيار عدد من المدن الجامعية لتتحول إلى مستشفيات عزل، لاستقبال المصابين بفيروس كورونا المستجد.
يستعرض "مصراوي" استعدادات المدينة الجامعية في محافظة المنيا لتحويلها إلى مستشفى للعزل الصحي.
وتضم جامعة المنيا، 17 مبنى في مدينة الطلاب ومدينة الطالبات داخل وخارج الحرم وبمدينة المنيا الجديدة، وجرى تعقيمهم جميعًا، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية والوقائية التي تقوم بها الجامعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
وقال الدكتور مصطفى عبد النبي رئيس جامعة المنيا، إن جميع مباني المدينة الجامعية، جرى تعقيمهم وتطهيرهم خلال فترة تعليق الدراسة؛ بما يحقق السلامة والصحة العامة داخل المجتمع الجامعي، موضحًا أنه جرى إطلاق حملات التطهير والتعقيم بكافة مبانٍ المدن الجامعية، وارتدى العاملون بحملات التعقيم الزى المخصص، ورش كميات كبيرة من المطهرات بكل أرجاء المدن الجامعية.
وأوضح مصدر داخل الجامعة، أنه في أيام الدراسة كانت تستقبل مباني المدن الجامعية نحو 6 آلاف طالب، إذ يجرى تسكين طالبين إلى 4 طلاب داخل كل غرفة.
وأشار المصدر، إلى انخفاض الطاقة الاستيعابية في حال تحويلها لمستشفيات عزل لمصابي فيروس كورونا، إذ يكون طاقة كل غرفة مصابًا واحدًا، موضحًا أنه لم يتم حتى الآن اختيار المباني التي تتحول لمستشفيات عزل، خاصة وأن عددًا من مباني المدينة الجامعية داخل كتل سكانية لم تكن مناسبة لتحويلها إلى مستشفيات عزل.
وأكد المصدر، أن دور الجامعة انتهى عند تسليم المباني وغرفها، إذ يكون دور وزارة الصحة هو تعقيم تلك الغرف وتغير بعض أساسيتها كالمراتب وغيرها التي تعمل على تحويل الغرف السكنية للطلاب إلى غرف طبية.
فيديو قد يعجبك: