من تفوق بالشبكات الاجتماعية أوباما أم رومني؟!
06:17 م
الأحد 04 نوفمبر 2012
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
من يقارن بين حسابات حملة أوباما على الشبكات الاجتماعية المختلفة سواء فيس بوك او تويتر أو غيرها من الشبكات التي يهتم بها الناخبون الأمريكيون يلاحظ تفوق عدد المتابعين بشكل كبير على حملات ميت رومني.وتعطي تلك الأرقام مؤشراً بتفوق كاسح لأوباما على ميت رومني، وأن المرشح الديموقراطي نجح في الفوز بشكل كاسح في معركة الشبكات الاجتماعية على المرشح الجمهوري ولكن الأمر يحتاج لنظرة أكثر عمقاً للاستدلال على ذلك.ويملك أوباما على فيس بوك ما يزيد عن 31 مليون و721 ألف معجب، فيما يملك المرشح عن الحزب الجمهوري الأمريكي على نفس الشبكة ما يقترب من 12 مليون معجب.أما على تويتر، فيتابع حساب باراك اوباما ما يتجاوز 21 مليون و687 ألف متابع، فيما يتابع حساب ميت رومني ما يزيد بقليل عن مليون و600 ألف متابع.وتوضح تلك الأرقام التفوق الديموقراطي على الجمهوريين، إلا أن أرقام حسابات أوباما جمعها خلال فترة حكمه الماضية وتم استغلال تلك الحسابات في حملته أما رومني فبدأ حملته على الشبكات الاجتماعية بشكل متأخر عن منافسه.وحصد رومني على نسبة متابعين ومعجبين في فيس بوك وتويتر أكبر من منافسه الديموقراطي خلال فترة البدء في الدعايا الانتخابية للانتخابات الحالية التي ستقام يوم الثلاثاء القادم.وكانت أكبر نسبة وصل لها رومني لعدد المتابعين الجدد على تويتر في اليوم هي 91 ألف، أما أوباما فلم يتخطى الـ 65 ألف متابع جديد في اليوم الواحد.وعلى فيس بوك، كانت أكبر نسبة وصل لها رومني لعدد المعجبين الجدد لصفحته أكبر من أوباما، حيث حصل على 222 ألف معجب جديد في اليوم فيما لم يزيد عدد معجبي صفحة أوباما الجدد عن 133 ألف معجب.أما عن التفوق، فيحسم ذلك بشكل كبير التجاوب الذي لقاه كلا المرشحين، والذي يظهر تفوق أوباما على فيس بوك فيما كانت الأفضلية لرومني على تويتر رغم عدد متابعيه الأقل.وقام ما يزيد عن 15 ألف مستخدم بمشاركة التحديثات التي يقوم بها أوباما يومياً على صفحته بفيس بوك فيما قام 4 ألاف فقط بذلك على صفحة رومني.وفي تويتر تفوق رومني بقليل في عدد المستخدمين الذين يقومون بإعادة تغريد التغريدات التي يقوم بها المرشح الجمهوري على حسابه الشخصي.
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى:
مايلي سايرس تختبر قوة الـ«هاشتاج» بتويتر!