66% من المراهقين لا يريدون فيس بوك

أظهرت دراسة إنسانية ضمن مشروع (الوجه الإنساني للبيانات الكبيرة) أن عدد كبير من مواليد الفترة بين 1994 و1999 لا يريدون موقع التواصل الاجتماعي الأكبر فيس بوك، أو الشبكات الاجتماعية بشكل عام.وحسب الدراسة العالمية التي تطرح سؤال “هل تريد العودة لوقت ما قبل فيس بوك؟!” فإن 66% ممن شملتهم الدراسة الجارية حتى نهاية العام الحالي.ويرى بقية الـ 32% من المشاركين في دراسة (الوجه الإنساني للبيانات الكبيرة) أنهم لا يرغبون في العودة لوقت ما قبل فيس بوك أو الابتعاد عن الشبكات الاجتماعية.يذكر أن مشروع (الوجه الإنساني للبيانات الكبيرة) يستهدف الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين الثالثة عشرة والثامنة عشرة في جميع أنحاء العالم، وهو مبادرة للتثقيف عن كيفية تأثير البيانات الكبيرة على أسلوب حياة هؤلاء الطلاب والعالم الذي سيرثونه.