تصفيات أمم أفريقيا
اثيوبيا

اثيوبيا

- -
18:00
تنزانيا

تنزانيا

دوري الأمم الأوروبية
الجبل الأسود

الجبل الأسود

- -
19:00
أيسلندا

أيسلندا

دوري الأمم الأوروبية
تركيا

تركيا

- -
19:00
ويلز

ويلز

دوري الأمم الأوروبية
ألمانيا

ألمانيا

- -
21:45
البوسنة والهرسك

البوسنة والهرسك

دوري الأمم الأوروبية
هولندا

هولندا

- -
21:45
المجر

المجر

تصفيات كأس العالم - أمريكا الجنوبية
أوروجواي

أوروجواي

3 2
02:00
كولومبيا

كولومبيا

جميع المباريات

إعلان

بعد 10 سنوات- "العالمي" يشرب من نفس الكأس.. ويخسر مرتين

11:06 م الإثنين 21 ديسمبر 2015

كتب- علي البهجي:

لم يكن يتخيل أحمد حسام ميدو، المدير الفني للإسماعيلي أن تدور الدائرة ويتجرع من نفس الكأس الذي اذاقه لحسن شحاتة، المدير الفني للمنتخب الوطني قبل 10 أعوام، باستاد الكرة الدولي في قبل نهائي كأس الأمم الإفريقية 2006، بعدما وقع في نفس الخطأ حسني عبد ربه، لاعب الإسماعيلي، وجعل ميدو في نفس موقف شحاتة.

تلك الواقعتين كان ميدو الطرف الخاسر فالأولى تم استبعاده من صفوف المنتخب والأخيرة استقر رأيه على تقديم استقالته من تدريب الفريق.

ميدو يخرج عن النص أمام "المعلم

مشهد لعله الأسوأ في تاريخ أحمد حسام ميدو "اللاعب"، المدير الفني لفريق الإسماعيلي، حين كان المهاجم الأول للفراعنة في عام 2006 بكأس الأمم وقتها المقامة بمصر، حين قرر حسن شحاتة، المدير الفني للفراعنة وقتها، اخراج ميدو من مباراة السنغال وإشراك عمرو زكي في الدقيقة 78، بفي محاولى لتعديل النتيجة التي ظلت متجمدة بهدف لكل فريق.

ميدو وقتها خرج عن النص وبدأ في الهجوم على شحاتة، معربًا عن رفضه التبديل، في لقطة لم تنساها جماهير الكرة المصرية حتى الآن.

تلك الواقعة دونت نقطة سوداء في سجل ميدو كلاعب دولي في صفوف المنتخب، حيث تم استبعاده بعدها ، بعدما كان يعيش أفضل فتراته الكروية في أوروبا.

ميدو يشرب من نفس الكأس بعد 10 سنوات

يمر الوقت سريعًا ويعود ميدو من جديد، ليتصدر المشهد الكروي في مصر، في سنياريو مكرر لما حدث قبل 10 أعوام مع حسن شحاتة، ولكن تلك المرة وهو خارج الملعب، ويرى القصة من منظور المدرب ولا ليس اللاعب.

ميدو قرراخراج حسني عبدر ربه في مباراة غزل المحلة، والتي انتهت بفوز الدراويش بثلاثية، تلك النتجة لم تكن لتشفع لميدو بعد قراره باستبدال قائد الفريق والمحبب لدي جماهير الإسماعيلية، وصاحب الشعبية الجارفة هنالك.

قرار ميدو قُبل من جانب عبد ربه بعدم الرد كما حدث خلال عام 2006، واكتفى قائد الدرايش بالخروج والمضي نحو غُرف خلع الملابس بدلا من الجلوس على مقاعد البدلاء.

تلك الواقعة جلبت لميدو الكثير من المشاكل، انتهت بحدوث أزمة بينه وبين عبد ربه، تطورت في نهاية الأمر لتقديم ميدو لاستقالته من تدريب الفريق.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان