- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
كل الآراء.. كل الخبراء.. كل الدراسات.. كل المؤشرات تؤكد لو أننا قررنا وبدعم من الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما تعودنا، أن نجعل عام 2023 عام الصناعة والسياحة، فإن مصر تستطيع أن تنطلق أكثر وأكثر.
التصنيع الحقيقي خاصة في الصناعات التي نجيدها وتتوافر لها مقوماتها وتحد من الاستيراد وتحدث نقلة نوعية فارقة في التصدير والتصنيع الذي يعتمد على كفاءات شابة مهنية تخرجت في مدارس تعليم فني حقيقية وأكملوا تدريبهم في كبريات مصانع القطاع الخاص الوطني المؤمن بدوره.
لو حدث هذا سيكتب في تاريخ الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه بالفعل حقق لمصر حلماً كبيراً، وما لهذا الحلم من نتائج وعوائد لا تعد ولا تحصى، خاصة أنني شاهدت وسمعت وزير الصناعة والتجارة الجديد أحمد سمير ولمحت فيه قدرات وقناعة وفهماً حقيقياً بالصناعة.. والتي تملك مصر كل مقوماتها بحق، فيما عدا عنصر واحد.. صناعة السياحة التي يوجد بها رجال سياحة جادون وحريصون على مصر ويقدرون جهد القيادة السياسية والحكومة.. صناعة تملأ خزائن المركزي من النقد الأجنبي.. صناعة تضرب البطالة في مقتل.. صناعة وبكل الصدق مع النفس لا ينقصها سوى تواضع الخدمة والضيافة الحقيقية والمهنية.. صناعة وبدون سخرية لا تشهد ذلك الرجل أو تلك المرأة الواقفين أمام حمامات المطارات وبأيديهم منديل ورقي.. صناعة نستثمر في تسويقها إقليميا وعالمياً طوال العام وعبر كافة الوسائل الاتصالية التسويقية المتكاملة وتحت مظلات ومناسبات متنوعة.
إنني أراهن لو حدث هذا لهتف الناس ليلاً ونهاراً باسم الرئيس عبد الفتاح السيسي من عقولهم قبل قلوبهم؛ لأن هذه الصناعات ستغير مستوى حياتهم. هذه الصناعات تحتاج إلى ما نسميه التفجير في طرق التفكير..
إعلان