ملف| ألواح الشمس.. كيف أشرقت الحياة في واحات مصر؟
ملف - مها صلاح الدين:
تصوير - جلال المسري:
غلاف - أحمد مولا:
منذ ما يقرب من أسبوعين، تحديدًا في الحادي عشر من نوفمبر 2021، تم الإعلان عن اختيار مصر كي تستضيف قمة المناخ عام 2022.
قالت وزيرة البيئة، خلال كلمتها في قمة المناخ السابقة في اسكتلندا، "نأمل أن نحقق تقدمًا في مجالات الأولويات، مثل تمويل المناخ والتكيف والخسائر والأضرار".
كانت مصر بدأت السير في هذا الاتجاه منذ سنوات، حينما أنشأت عام 2015 ثماني محطات طاقة شمسية غير متصلة بالشبكة الموحدة للكهرباء، لإنارة الواحات المصرية والمدن النائية عبر ألواح الشمس، بهدف التكيف مع التغيرات المناخية، وتقليل استخدام الوقود الأحفوري.
في هذا الملف متعدد الوسائط، قررنا زيارة 3 واحات مصرية في الصحراء الغربية، لديهم ثلاثة محطات طاقة شمسية مختلفة القدرة والأحجام.. "أبو منقار.. الفرافرة.. سيوة" لنرى بوضوح كيف تغير شكل الحياة لديهم، بحجم الطاقة التي تمنحها الشمس، عبر المعايشات الميدانية، والمقابلات مع السكان الأوائل والحاليين.
لمشاهدة الملف عبر Cross media باللغة العربية >> اضغط هنا
ولمشاهدة الملف عبر Cross media باللغة الإنجليزية >> اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: