- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
كتب – احمد الباسل:
لماذا فقد الإعلام الغربي توازنه في تحليل الأحداث الأخيرة في مصر؟
هل أصبح إعلام الحريات إعلاما ملونا وموجها؟
ما هي الحاجة لشحن الشارع الغربي ضد ثورة 30- 6 وتوجيهها لكلمة انقلاب؟
هل الانقلاب علي المبادئ هو الانقلاب الحقيقي؟ سؤال لإعلام الحريات.
أسئلة تشق الطريق لمجموعة من الأسئلة الأخرى..
ما هو الدور الذي لعبته مصر في عهد الرئيس المعزول في عمليه السلام والذي لم يكتمل؟
ما سر وجود الحداد كمستشار لرئيس الجمهورية علما بأنه لم يتعامل مع أي ملف سياسي طوال حياته. بالرغم من أن مصر لديها دائما وزراء خارجية يعرفون معايير اللعبة وابعادها؟
هل كان هناك ازدواجيه في السياسة الخارجية لمصر في عهد المعزول؟ الخلط ما بين سياسه الدولة وسياسة الجماعة.
هل هذا الدور الذي لم يكتمل كشف النقاب عن تدخل المانيا في الشرق الأوسط ؟ هل كانت المانيا تطمع أن تحل لها مصر المشكلة الأزلية مع تعويضات اليهود؟
لماذا تحولت سياسة أوربا بالكامل لسياسة ضاغطة وتخطت كل المعايير والأعراف كما قال المسلماني؟
ما سر الأزمة الحالية بين الكونجرس والبيت الأبيض؟ هل فشلت خطط البيت الأبيض فاضطر الكونجرس للتدخل؟
لماذا نما هذا الضغط بعد سقوط ضحايا من الإخوان رغم أن البيت الأبيض قد صرح بأن ما حدث ثورة؟
هل سقوط ضحايا في هذه المرحلة الحساسة كان وسيلة أو فتح باب للغرب للتدخل؟
لماذا أصبح ماكين الدموي حقوقيا يدافع عن حقوق الإنسان؟
هل ستتأثر مصر بوقف المعونة الأمريكية؟
هل تخبط السياسة الأمريكية قد يؤدي لانهيار عملية السلام التي أصبحت هشة؟
هل سقطت الأقنعة عن الجميع ووضحت المقاصد؟
لماذا تلعب إسرائيل الآن دور الصمت رغم تعودنا منهم علي كثرة الثرثرة؟
وأخيرا..
هل حداثة عهد المواطن المصري بالسياسة جعلته ضحية لمقاصد الغرب؟ هل اعتاد الغرب علي تمرير أهدافه لشعوبنا من خلال ادعاءات وخدع وأكاذيب.
رسالة: أخي المؤيد والمعارض إن استطعت أن تحيد كل هذه الأهواء و تجيب عن أسئلتي في أي صف سترابط وإلى أي فريق ستنضم.. مصر أم أحزابنا وتوجهاتنا الهشة.
عزيزي القارئ: إذا استطعت الإجابة علي كل ما سبق ستنكشف لك الحقائق الواحدة تلو الأخرى.. وستعلم أن هذه المرحلة تحتاج لتكاتف شعبي غير مسبوق هذا التكاتف لابد أن يشتمل عن كل الأشخاص والجماعات اللذين لا يخدموا إلا مصلحة الوطن.
إعلان