- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
بقلم – هاني سمير:
التعدي على أحمد موسى في باريس وطرد البابا لسيدة قبيل عظته وإدراج الزواج المدني في مشروع قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين، كانت هذه أبرز أحدث الأيام الماضية.
أحمد موسى:
لا أعرف سبب التفاخر والتشفي في التعدي على الإعلامي أحمد موسى ومحاولة تضخيم التعدي عليه في باريس خلال تغطيته زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لفرنسا وإيطاليا.
الجاني شخص جبان سيء الخلق اعتدى على أحمد موسى وهرب، نجد عدد كبير يصور ما حدث بـ''قفا'' - أي ضربة أسفل الرأس من الخلف ويعتبرها المصريون نوعا من الاستهزاء.
البابا يطرد سيدة:
واقعة غريبة ربما تحدث لأول مرة في تاريخ الباباوات أن يقوم البابا بطرد سيدة من المتواجدات لحضور العظة.
قام الأربعاء الماضي البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية بطرد سيدة صرخت قبيل بدء عظته الأسبوعية بالكاتدرائية المرقسية في العباسية بالقاهرة، كنت انتظر أن يعطف عليها البابا ليعرف سبب صراخها ربما كانت تتألم في صمت ووجدت من تخرج له صرخاتها المكتومة، كنت أتمنى لو أرسل لها سكرتيره أو أحد المعاونين له لتهدئتها واصطحابها لمقره البابوي ليلتقيها عقب انتهاء العظة، لكنه للأسف أرسلهم لوأد صراخها.
لا أقول أن السيدة بريئة ولم تخطئ ربما جانبها الصواب في طريقة التعبير لكن البابا قبل أن يعظنا عن الحب والأبوة والعطف أن ينفذ ما يعظنا به وأن يكون تجسيدا عمليا لتلك الوصايا حتى لا يكون مثل كهنة تسببوا في هروب الشباب من كنائسهم – أعرف عديد منهم، كما أعرف كهنة نجحوا في استقطاب عدد كبير جدا من الشباب واستغلال طاقاتهم استغلالا إيجابيا لصالح الوطن والكنيسة.
بالطبع أرفض استغلال البعض لتلك الواقعة وتشبيه البابا بيهوذا الذي خان السيد المسيح، لأن هذا الوصف إهانة غير مقبولة لبابا الكنيسة المصرية.
الزواج المدني:
سعدت جدا حينما قرأت المسودة الأولية لقانون الأحوال الشخصية الموحد للمسيحيين والذي أعدته لجنة من القانونيين والكنائس حينما قرأت بابًا خاصا بالزواج المدني.
الأمر المحزن أن أجد الدولة تتنازل عن حقها في تشريع القوانين للمواطنين وترك هذا الحق للكنيسة، لا أعلم بأي حق تتحكم الكنيسة في مسألة الزواج والطلاق.
في الخارج الجميع يخضع لقانون مدني ومن أراد التبرك بصلوات الكنيسة له الحرية في ذلك، ناهيك عن الرسوم التي ترهق الشباب لتوثيق عقد زواجه عن طريق الكنيسة فعليه أن يسدد رسوم لحجز الكنيسة لصلاة الإكليل ورسوم التوثيق ورسوم استلام وثيقة الزواج ورسوم محضر الخطوبة، وهناك كنائس يتعدى قيمة حجزها ألف جنيه!.
للتواصل مع الكاتب:
Email: hsamir22@gmail.com
Skype : hanyjournalist
المقال يعبر عن رأي صاحبه ولا يعبر بالضرورة عن موقع مصراوي.
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة للاشتراك ...اضغط هنا
إعلان