- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
رأسمالية إيه؟ شيوعية إيه؟ اشتراكية إيه؟ مصطلحات وأيديولوجيات بدأت في التآكل منذ فترة، وأعتقد أنها أمام أزمة الـ"كورونا" سوف تتآكل وقد تمحى، وقد تتوحش. فمن الاطلاع خلال الشهر الماضي وحتى الآن على دراسات المراكز العالمية للدراسات السياسية والاقتصادية كدت أغرق في كم السيناريوهات المطروحة للتعامل مع توابع الـ"كورونا".. فها هو بنك الاستثمار "أي إن جي" وهو يعرض السيناريوهات التي تواجه العالم يصفها كلها في جملة "كورونا" يزحف باقتصاد العالم نحو المجهول وأغلب السيناريوهات صادمة.. عمن يتكلم.. عن الدول الكبرى والكيانات الكبرى.. أخف السيناريوهات تدور في إطار استمرار الحظر من عدمه أو تخفيفه سفرًا وانتقالاً.. وما إذا كان للفيروس عودة في الشتاء.. وهذه تصبح الضربة القاضية.. أما إذا لم يحدث، وهو دعاء الشعوب كلها وقياداتها، فقد يكون هناك أمل في مستوى سرعة نسب النمو.. خاصة وأن المؤشرات تشير إلى انكماش غير مسبوق في الربع الثاني من عامنا الحالي بحوالي 50%، وهو أسوأ ركود على الإطلاق.. وأسوأ ما في الأمر أن القطاع الخاص تحديدًا سيكون أكثر القطاعات خسارة، فهو الذي يصنع وينتج ويصدر وينقل ويشغل النسبة الأكبر من الفئات العاملة.. مصر مثلاً ما يزيد على 26 مليون يعملون في القطاع الخاص.. صحيح الاتجاه الإيجابي نحو هذا القطاع يتزايد من القيادة السياسية بوضوح وحكومة باجتهاد ولكن بخطوات أتصور ضرورة تسارعها وتحولها من أفكار تدرس إلى قرارات تنفذ.. قرارات مالية في مفهوم الضرائب في ظل الأزمات الطاحنة، وسياسات التعامل مع المستثمرين.. إعادة النظر في حوافز التصنيع المحلى والتصدير والاعتماد على الذات.. حوافز في أسعار الخدمات المغذية للقطاع الصناعي، حوافز ضريبية ملموسة بمنطق التاجر الذكي الذي يضخ ويضخ وهو يعرف أنه سيربح، وليس بمنطلق التاجر الذي يقول يا عم لم نفسك، وفي النهاية لا يجد نفسه ولا يجد أحدًا.. أمريكا أم الرأسمالية عادت للرضاعة الطبيعية وأطالت فترة الفطام للقطاع الخاص.. وأعتى الشركات.. فهو المنبع الوحيد لزلزال البطالة الذي ضرب أرقامًا قياسية في أمريكا ودول أوروبية.. البنوك الكبرى ورغم ظروفها أعادت النظر في الدعم السخي والميسر للمجالات الصناعية والإنتاجية والتكنولوجيا. مفهوم الدعم للمستحقين يتغير وسوف يتغير فمن أين يقوى اقتصاد دولة على توفير مقومات الحياة ومستلزماتها الأساسية للنسبة الغالبة في المجتمعات غير القادرة حتى لو خصصنا كل مواردها لأساسيات الحياة. بعد أن كنت أخصص كل الوقت لقراءة بحوث الإعلام الجديد فيها، وجدت نفسي ناقلاً أميناً لإعلام بلدي الذي تزداد كل يوم بعض الملامح الإيجابية، ولكن تبقى على أجندة أولويات اهتمام الإعلام وجدية وعمق وبساطة تناولها..
يا موقع "مصراوي" بادر.. وخصص لينك بعنوان "مصراوي على المستقبل ناوي"...
إعلان